ويباع هذا الملح في الاسواق بأنحاء حزام منطقة الساحل القاحلة من دجيني في مالي وحتى اجاديز في النيجر حيث عادة ما يجد طريقه الى مزارع يمكن فيها مشاهدة الماشية في ظل النخيل تلعق قالبا من الملح. وفي تيشيت التي كانت تشتهر يوما ما بمدرسة لتحفيظ القرآن يكافح الناس من أجل البقاء بسبب التآكل البطيء لتجارة القوافل.
طريق الملح... تجارة قاسية عبر الصحراء الكبرى
![whatsapp](/images/whatsapp.png)